ضاعفت منطقة اليورو نموها في الربع الثالث من العام الجاري بنسبة 0.8% وذلك على الرغم من الضعف المستمر الذي يعاني منه أكبر اقتصاد فيها وهو ألمانيا.
وذكرت تقارير إحصائية أن الناتج المحلي الإجمالي في الاتحاد النقدي نما بنسبة 0.4% في الفترة من يوليو إلى سبتمبر مقارنة بالربع السابق.
وأوضح التقرير أنه بشكل عام ساهم الإنفاق الاستهلاكي والاستثمار والصادرات في النمو لافتا إلى أنه في الربع الثاني لم يكن هناك سوى نصف النمو البالغ 0.2% مشيرا إلى أنه في المقابل كانت نسبة النمو في الولايات المتحدة قي بلغت 0.7% وحققت نموا كان ضعف قوته تقريبا في أشهر الصيف.